الجبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال
التقى الإنسان أول مرة بالجبل فهابه .
وفي الروع , يستند الرجل إلى عون فوق عون الطبيعة . فقالوا بالآلهة .
وكان للناس من الآلهة كثرة ظنوها معْوانة . وكان لا بد لهذه الكثرة من الآلهة من كثرة في الأماكن يسكنونها , فجعلوا لها في الجبال منازل, فهكذا فعل اليونان الأقدمون . جعلوا من جبل (اللأولامب) مسكناً لكبيرآلهتهم زيوس .
وغير اليونان فعل أقوام بجبالهم مثل ما فعل اليونان , وأسبغوا عليهم قداسة حين كان كل شيء يبهر الناس مقدساً .
واتخذ الإنسان من الجبال مواقع حصينة , تدفع عنه غائلة المعتدين . وفي القرون الوسطى بنى الإقطاعيون حصونهم فوق جبال ,ومنهم من اتخذ الذروة موقعاً لبناء قلعة , حيث الجبل له حوائط قائمة لا تغري عدواً غازياً بتسلقها .
ومن الجبال ما سكنه الإنسان , وربط رزقه بالذي فيها من موارد.
والجبل قدم ورأس . أما عند قدم الجبل فالحر شديد في الصيف . ولكنك تتسلقه فتجد البرد في أعاليه , إنه ارتفاع يبدّل لك الفصول تبديلاً . والجبال تتألف من صخور شتى , ارتكم بعضها فوق بعض . وفي الصخور ثروات كثيرة من مواد في الصناعة ثمينة . فالجبال كثيراً ما تكون مخازن خامات للصناعة تمد الناس بالثروة .
وللجبال ساكنون غير من يسكن المنبسط الواطىء من الأرض , إنهم لا يسكنون الذروة من الجبال العالية , وإنماهم يسكنون الجبال حيث يقوى الزرع على الإنبات , وتتغطى التربة بحشائش ترعاها الخراف و الماشية .
ورجال الجبال فيهم الحرية طبعاً , وفيهم الفردية صفة متأصلة . وهم يعيشون في هواء أخف كثافة من هواء ساحل البحر , ومن أجل هذا كان لساكني الجبال رئتين أوسع , وقلب أكبر , ودم كراته الحمراء أكثر.
باطن الأرض من أي شيء أو أشياء تألف :
وبعد هذه المقدمة عن الجبال وقممها والآلهة التي سكنتها , ماذا عن مناطق الأرض تحت السطحية ؟
السائد اليوم عند العلماء , في علم الأرض أن سطح الأرض يتألف من قشرة مصنوعة من تربة ورمل وصخر , عمقها في المتوسط نحو من ستين كيلو متراً .
ونذهب في الأرض أعمق من هذا , لو استطعنا , فنجد طبقة تختلف عن تلك القشرة اختلافاً كبيراً , فهي لدنة كسائر اللدائن , وهي تمتد في اعماق الأرض نحواً من (2900) كيلو متر . وتسمى هذه الطبقة بالعباءة أو الستار أو الوشاح . هكذا سمّاها العلماء .
وتحت الستار تبدأ طبقة كبيرة العمق تسمى اللب ,واللب قسمان :
لب خارجي : مكون من النيكل والحديد في حالة سائلة ويبلغ سمكه حوالي 2000 كم .
لب داخلي : يمتد حتى مركز الأرض وسمكه حوالي 1500كم وهو مكون من الحديد والنيكل أيضاً ولكن في الحالة الصلبة بسبب الضغوط التي تقع عليه من الطبقات المتراكمة فوقه .
ومن حيث الحرارة والبرودة وجد العلماء أن حرارة الأرض تزيد كلما هبط فيها الهابط وهم هبطوا في مناجم , منها ما يبعد بعمقه 3 كم عن سطح الأرض وارتفعت الحرارة كلما تعمقوا وانتهوا على أن الحرارة تزيد درجة واحدة كلما هبطوا 30م .
ومن دلائل صدق ارتفاع الحرارة كلما هبطنا في الأرض , أن البراكين تخرج من بطن الأرض حُمَماً من الصخر المنصهر .
ومن هذه الدلائل منابع الماء الساخن الذي يخرج من ثقوب الأرض , ومعه بخار الماء دافعاً مدفوعاً .
كيف تكونت الجبال:
بعد وصف باطن الأرض , يسهل علينا أن نذكر بعض النظريات القديمة والحديثة التي تبحث في تكون الجبال.
والنظرية الأولى تعتمد على الرواسب التي تحملها الأنهار لتصبها مع مائها في البحار . إن الأنهار تصب في البحر من الغرين الشيء الكثير, ولاتتوقف . وينزل الغرين إلى البحر فيشكل طبقة من الطين ولا تلبث أن تتماسك وتتجمد . ومن فوق هذه الطبقة تأتي طبقة ثانية فثالثة . وهلم جراً , وقد حسبوا , فوجدوا أن النهر إذا نشط فباستطاعته أن يكوّن طبقة من الطين سمكهاحوالي(30سم) في قرن واحد.
وفي البحار تتكون من حيوانها والأسماك , عندما تموت , رواسب تصل إلى القاع , فتكون الطبقات , وهي من مادة الجيرأصلاً . وقد حسبوا فوجدوا أن هذه الطبقة الراسية تترسب بمعدل حوالي 1سم / قرن من الزمان , وهذه الرواسب لها أوزان تزداد ثقلاً على مدى الدهور. وهي تثقل حتى لا يستطيع قاع البحر أن يحتملها , وإذن هو يهبط تحت ثقلها إلى أسفل . وهذا الضغط يصل من القشرة الأرضية إلى العباءة التي تحتها , وبها من اللدانة ما بها , وينتقل الضغط عن طريق العباءة إلى قشرة الأرض في ناحية أخرى , وهو ضغط يحدث , فيما يحدث انبعاجاً إلى أعلى في العباءة , ومن ثم في القشرة التي فوقها . وترتفع القشرة وتتكون الجبال . فهذه نظرية واحدة من نظريات عدة , ليس منها ما بلغ حد اليقين .
{ وهذه النظرية تعتبر قديمة كعامل من عوامل تكوين الجبال ولكنها تبقى نظرية أساسية في تكوين الطبقات الرسوبية } .
(المدرسة العربية)
نظرية التفاحة :
وهذه النظرية بناها أصحابها على أن الأرض , كانت ساخنة في أول امرها , سائلة مصهورة , ثم أخذت تبرد وتتصلب على مر السنين , انتهت بأن برد سطحها , وأخذ على الدهور المتطاولة يزداد ابتراداً . ومن المعلوم ان الحرارة تمدد كثيراً من الأجسام وتزيد في احجامها . والبرودة تقلص هذه الأجسام , وتنقص من أحجامها . وإذا بردت الأرض .وأخذت تنكمش , تجعد سطحها هنا وهناك . وشبهوا ذلك بالتفاحة المتروكة حين يتجعد سطحها بالقِدَم , فالذي ارتفع من السطح فهو الجبال , والذي هبط فهو الأرض البسيطة أو الوديان.
{ وهذه النظرية لم تعد مقبولة في الوقت الحاضر }
(المدرسة العربية)
نظرية العناصر المشعة :
وقالوا فيها إن الأرض بدأت عندما بدأت كتلة من الصخر المنصهر, قذفت بها الشمس , فلما ابتعدت عنها أخذت تدور حولها دوران الكواكب . وقالوا أن الأرض , باطناً وظاهراً , لا تبترد على الأيام كما يقول الآخرون , وإنما هي دائماً تحترُّ بسبب ما فيها من عناصر مشعّة . واتخذوا من هذه الحرارة سبباً لما يجري في باطن الأرض ومن تغيرات كبرى يكون من بعض نتائجها ظهور الجبال , وانقتاح أفواه البراكين إذ ترمي بحُمَمِها .ومن المعرف اليوم أن التفاعلات المشعة تحدث باستمرار في باطن الأرض فتعطي الطاقة والحرارة ولكنها ليست مسؤولة عن تكوين الجبال .
نظرية تحرك القارات :
ومن العلماء من أراد أن يحيي نظرية وضهعا العالم الألماني ( فاجنر ) في مطلع القرن العشرين التي تقول بتحرك القارات على سطح الأرض , بحسبان أنها عائمة أو شبه عائمة في الطبقة الأرضية التي سميناها العباءة , وبها من الميوعة ما بها . وترتطم القارات بعضها ببعض فتحدث من ذلك ضغوط تنشأ منها الجبال , وضربوا مثلاً لذلك جبل الألب . قالوا أن افريقيا تحركت فارتطمت بأوروبا فنشأ عن ذلك الحزام الجبلي الممتد بين جبال البرنيز إلى جبال الكرباث , ومنه جبال الألب .ونظرية الإنجراف القاري وتوسع قاع المحيط هي النظرية المقبولة في الوقت الحاضر عن تكوين الجبال وغيرها .
نظرية أن الموازنة بعض طبيعة الأرض :
ونقف وقفة قصيرة عند نظرية أخرى تقول بأن الأرض بها طبيعة يقظة تحفظ الكرة الأرضية من أن يزيد سطح منها وزناً, دون أن يقابله وزن مماثل آخر في جهة أخرى من سطح الكرة .
إن كرة تسير حول نفسها , وتسير فوق ذلك حول الشمس , لابد أن تتخبط في سيرها المنتظم , فتميد , إذا لم تتوازن أثقال في شرقها بأثقال في غربها وبكل ناحية فيها , وإذن فهي تعمل دائماً على توزيع هذه الأثقال على سائر سطحها حتى تكون موازنة .
" إن نظرية التوازن هذه موجودة في نظرية إنجراف القارات التي هي النظرية المقبولة لدى كل علماء الأرض في الوقت ا لحاضر
(المدرسة العربية)
من أي الصخور تتألف الجبال :
إن الصخور ثلاثة أنواع : الصخور النارية , وهي التي كانت منصهرة في العباءة الأرضية ثم بردت , ومن أمثلتها الجرانيت والبازلت . والصخورالراسبة (الرسوبية) , وهي التي رسبت من الماء في نهر أو بحر ,وكثيراً ما يكون وأصلها من الصخور النارية , ومن أمثلتها الحجر الجيري ، والصخور الراسبة وغيرها من أنواع الصخور قد تقع في باطن الأرض تحت الضغط والحرارة , فتتحول عن طبيعتها الأولى, وهي عندئذ تسمى بالصخور المتحولة , ومن أمثلتها الرخام , وهو حجرجيري (صخر راسب) خضع للضغط و الحرارة فتحول وتبلور.
والجبال تتألف عموماً من الصخور الراسبة والمتحولة , ولكن قد يدخل في تركيبها صخور نارية كذلك ,وهي تقتحمها في باطن الأرض اقتحاماً .
التعرية ونصيبها في بناء الجبال :
ذكرنا من الصخورالراسبة ما ذكرنا ,وذكرنا أنها جاءت بها الأنهار غريناً فصبته مع مائها في الأنهار , وفي البحار ترسبت وتكونت منها الطبقات الثقال على مر الدهور.
ولكن من أين جاءت الأنهار بهذه الرواسب , بهذا الغرين ؟
إنها عوامل التفتيت تلعب دورها أولاً في قشرة الأرض الجامدة ، من عالية , ومنها الجبال , ومن سافلة . وأخص هذه العوامل اختلاف درجة حرارة الصخر بين ليل ونهار , وبين صيف وشتاء . ثم الريح تهب فتزيح الفتات ليظهر صخر جديد يتفتت من جديد . ثم ماء المطر يأتي من عل فيحمل هذا الفتات عن الصخر حملاً, ويذهب به إلى الأنهار ومن الأنهار إلى البحار .
إلى هنا تحدثنا عن ظاهرة كلها هدم . ومن هنا تبدأ النظريات تتحدث عن بناء الجبال . وهو حديث يتضمن تراكم الصخر في البحر . وقيام قوى في البحر تعمل في طبقات الصخر فتلويها وتثنيها فتكسر ما تكسر منها , وفي الركام الناتج , يسقط في البحرما يسقط , ويرتفع عن سطح البحر ما يرتفع , وتلك هي الجبال تُصْنع من جديد .
عوامل التعرية تعمل في الصخر , نراها رأي العين في الظاهر المرئي من سطح الأرض , وعوامل أخرى في بطون الماء , ماء البحر , تعمل خافية , لتصنع الجبال من جديد , لاعلى الأعوام والقرون , ولكن على الملايين من السنين .
وعوامل التعرية تعري الجبال فتفقد من مادتها ماتفقد , وعوامل في البحار تعوض الأرض عما فقدت بظهور جبال في نواح من قشرة الأرض شتى .
ونتحدث ولا نذكر الزمان , لأن زمان الأرض ليس كزماننا ... فالقرن من قروننا هو في عمرالأرض وعمر الصخر كلحظة واحدة من عمر رجل أوعمر امرأة ومن أجل هذا يتراءى دائماً للإنسان أن الجبال أبدية سرمدية , وماهي بذلك .
إن عوامل التعرية تعمل فيها دائماً أبداً . ولولا هذه العوامل لظلت الجبال مؤلفة من صخور حادة الأضلاع قاطعة كالصخور التي وجدوها في سطح القمر , حيث لا تعرية , فلا ماء ولا هواء .
أشكال الجبال أربعة :
الجبل المتطوي : Folded Mountain
أول هذه ألأشكال شكل ينشأ عن التثني في طبقات الأرض . مثال ذلك أن قشرة الأرض المنبسطة يقع عليها الضغط من جانبيها , فتنحصر الطبقة بينهما ,وينتج عن ذلك أن الطبقة تضيق بالوضع الذي هي فيه , تريد أن تنكمش فلا تستطيع , وإذن فهي تنثني وتظهر فيها طية أو طيات . تماماً كالذي يحدث في في سجادة , تدفعها أفقياً من طرفيها فيظهر فيها الثنية من بعد الثنية .
والطية الحادثة ترتفع عن مستوى السجادة .وهكذا هي في الصخر , ترتفع عن سطح الأرض فتظهر كالقبة .ويسمى الجبل الناشىء بالجبل المتطوي أي الذي لو كشفت عن باطنه لوجدته يتألف من طية في الصخر من بعد طية .
ومن أمثلة ذلك جبال الأطلس في المغرب , وجبال الألب في سويسرا وجبال اليورال في روسيا .
الجبل المتصدع :
وهو جبل يعطيك وجها منه كالصفحة انبساطاً . وهو ينشأ عندما تعمل القوى الباطنية في صخر القشرة الأرضية بحيث لا تكتفي بثنيها , فيكون من جراء ذلك كسرها وانصداعها . ونصف منها يصعد فهو الجبل, ونصف يهبط فلا تراه العين أو قد تراه ولكن منخفضاً .
الجبل البركاني :
ويبدأ تكونه بخروج حمم من بطن الأرض , ينثقب لها سطح الأرض . وتتراكم هذه الحمم ما ظل البركان في نشاطه ,وتبرد ويتألف منها الجبل .
وقد اطلع الناس على جبل بركاني ظهر حديثاً في المكسيك , وبالتحديد في عام 1943.
كان هذا في حقل قمح .بدأ بأن خرج من أرضه سحابة كثيفة من دخان , ومضى يوم فإذا بكومة من صخر ورماد تكونت حول الفم الذي خرج منه الدخان , وكان ارتفاعها 30 م . وظل البركان يقذف حممه , وظل الركام يزيد , وبلغ ارتفاعه 150 م بعد أسبوعين , وبلغ 320 م في ثمانية أشهر . وتوقف نشاط البركان في عام 1952 وكان ارتفاعه قد بلغ 450 م .
والجبال البركانية لا تخفى اشكالها على أحد , فشكلها كشكل المخروط أو القمع الهائل وضعناه مكفوءاً على الأرض .
والكثير من جبال الأرض جبال بركانية عظيمة تكونت قبل ظهور الإنسان على ظهر الأرض بملايين السنين .
ومن أشهر هذه الجبال ( جبل كليمانجارو) , وهو نشأ في سهول افريقيا عندخط الاستواء , وارتفاعه يبلغ 6500 قدماً.
ومن أشهرها جبل (فوجي ياما) ,وهو جبل اليابان المقدس ,ويبلغ ارتفاعه 4100 م .
الجبال المقببة (على شكل قبة ) : وهي جبال كادت أن تكون جبالا بركانية . ذلك انها بدأت بأن سرى الصخرالمنصهر في بطن الأرض يبحث لنفسه مخرجا من سطحها فلم يوفق .
لقد جرى الصخر المنصهر في شقوق من الأرض عديدة ,ولكنه لم يقو على اختراق القشرة كلها . وهنا , تكون من ذلك قبة, هي الجبل فوق سطح الأرض .
الجبال عوائق عاقت اختلاط الناس أجيالا طوالاً :
عاقت الجبال الصلات بين الناس , مثلما عاقت البحار والمحيطات هذه الصلات .
فجبال الهملايا فصلت بين الصين والهند فصلا دام قروناً . وإلى اليوم لم تقم سكة حديدية تربط بين هذين البلدين الكبيرين.
وجبال (الأنديز) , وهي تمتد على الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية , لم تخترقها سكة حديدية إلا في عام 1910 .
وجبال ( البرنيز) اغلقت الباب بين اسبانيا وفرنسا وسائر اوروبا سنوات عديدة .
وهذا التحاجز كان له نفع ومضرة أما نفعه فهو أنه حمى الأضعف من الأمتين الواقعتين على جانبيه من غزو الأمة الأقوى . وأما مضرته فهي كل ما ينتج عن فصل الروابط بين الناس من أسواء .
أسواء : جمع سَوْء وهو كل شيء قبيح .
على ان تقنية هذا العصر , وهي مصنوعة , تخطت كل عوائق الطبيعة , حين جاءت الطائرات تعلو فوق الجبال ,وتعلو علواً كبيراً و تنقل بين الأمم المتجاورة , التي هي بالجبال متحاجزة , تنقل أسباب الخير كما تنقل أسباب الشر على حدٍّ سواء .
بقلم المرحوم الدكتور أحمد زكي
بتصرف عن مجلة العربي
العدد 162 أيار 1972
أعط معاني المفردات التالية واستعمل كل واحدة منها في جملة مفيدة .
........ ما جمعها ؟ ما الفعل الثلاثي الذي اشتقت منه ؟
........ ما فعلها الثلاثي ؟
........ ما فعلها الثلاثي ؟ :
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
: * أسبغ
* غائلة
* شتى
* الذروة
* ارتكم
* لدنه
* الغرين
* تلبث
* انبعاج
* عائم
* مال
* سرمد
* القبة
أكتب كل عبارة من العبارات التالية بلغتك الخاصة ةأجب عن السئلة الخاصة بكل واحدة منها :
* الجبال البركانية شكلها كشكل المخروط أو القمع الهائل ووضعناه مكفوءاً على الأرض .
ما معنى مخروط؟ - ما معنى قمع
الأمم المتجاورة التي هي بالجبال متحاجزة .
أعطِ مثالين لبلدان تنطبق عليها هذه العبارة .
على أن تقنية هذا العصر, وهي مصنوعة , تخطت كل عوائق الطبيعة .
ما معنى مصنوعة ؟
ما معنى عوائق ؟زما مفردها ؟
وهم يعيشون في هواء أخف كثافة من هواء ساحل البحر .
أما مضرته فهي كل ما ينتج عن فصل الروابط بين الناس من أسواء .
استعمل أطلساً جغرافياً للإجابة عن الأسئلة التالية , وضح كل حالة برسم بسيط .
ما البلاد أو الولايات أو المناطق التي يفصلها عن بعضها كل من الجبال التالية :
4) سلسلة جبال الأنديز. 3) سلسلة جبال البيرنيز . 2) سلسلة جبال الكريات. 1) سلسلة جبال أطلس التل .
سلسلة جبال الأورال. 7) سلسلة جبال الأبالاش . 6) سلسلة جبال الألب . 5) سلسلة جبال الهملايا.
وضح بمثال كيف تتكون الجبال حسب :
* نظرية الرواسب .
* نظرية العناصر المشعة.
* نظرية تحرك القارات.
ما الفرق بين الجبل المتطوي والجبل المتصدع؟
ماذا نعني ب :
* الجبل البركاني .أضرب مثالاً .
* الرماد البركاني.
* الجبال المقببة .
طبقات الأرض من السطح إلى المركز .