نموذج جديد لبكالورياااااااااااا2008 من وزارة التربية مع الحل
كاتب الموضوع
رسالة
عزوز منير مرشح للاشراف
عدد الرسائل : 100 تاريخ التسجيل : 04/02/2008
موضوع: نموذج جديد لبكالورياااااااااااا2008 من وزارة التربية مع الحل الأربعاء مارس 19, 2008 9:22 am
اختبار مادة العلوم الإسلامية ـ جميع الشعب المدة : ساعتان
أجب عن موضوع واحد فقط الموضوع الأول الجزء الأول [ 14 ن ] قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله ...........وأحسن تأويلا) النساء 59
1 / اشرح الكلمات الآتية : أطيعوا ـ أولي الأمر ـ تنازعتم ـ أحسن تأويلا 2 / في الآية قيمة من القيم السياسية ، ما هي ، اشرحها . 3 / استخرج ما ترشد إليه الآية
الجزء الثاني [ 6 ن ] المصلحة المرسلة من مصادر التشريع الإسلامي ، عرفها ، واذكر شروط اعتبارها .
الموضوع الثاني الجزء الأول [ 14 ن ]
قال الله تعالى : ( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) النساء 70
وقال (وتلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون ) العنكبوت 43
1 / اشرح الكلمات الآتية: يتدبرون ـ اختلافا ـ يعقلها 2 / كيف يمكن بيان موقف القرآن من العقل بعد تلاوتك لهذه الآيات؟ 3 / استخرج ثلاث فوائد من الآيات الكريمة ؟
الجزء الثاني [ 6 ن ] عرف القياس ، واذكر أركانه ، ثم اضرب مثالا له .
الإجابة النموذجية الموضوع الأول عناصر الإجابة التنقيط المجموع الجزء الأول : 14 ن ــ شرح الكلمات ـ أطيعوا : الطاعة الانقياد للأوامر 1 ن 4 ن ـ أولي الأمر : الحكام 1 ن ـ تنازعتم : اختلفتم 1 ن ـ أحسن تأويلا : مآلا 1 ن ـ القيمة السياسية وشرحها القيمة السياسية هي : الطاعة 1 ن 6 ن شرحها : قال الله تعالى ((يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيء فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً)) [النساء/59].في هذه الآية، وفي ما بعدها، يريد الله سبحانه أن يخطّط للمسلمين ويدخلهم في أجواء النظام، على أساس النظرية والتطبيق معاً، فيدعوهم إلى اعتبار الطاعة لله وللرسول ولأولي الأمر قاعدةً ثابتة، ترتكز عليها الحياة العامة؛ وهذا ما عالجته هذه الآية في الدعوة إلى طاعة الله ((يَـأَيُّهَا الَّذِينَ امنوا أَطِيعُواْ اللَّهَ))؛ فإنها أساس الإيمان، لأن معناه العميق يتمثل في الإحساس بعبودية المؤمن لله في كل أفكاره وأقواله وأفعاله، مما يدفعه إلى السير في حياته وفق أوامر الله ونواهيه، في ما يحبه وما لا يحبه؛ وفي دعوتها إلى طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم، ((وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ)) في ما تمثله من السير على الخط الذي يرسمه الرسول في تخطيطه للمسار العملي في تفصيلات الأمور، وجزئيات القضايا، وحركة الصراع، وقيادة الأمة إلى أهدافها وتحريك الساحة نحو المواقف الحاسمة في مواجهة التحديات، وتفجير الطاقات في سبيل الإبداع والعطاء... 2 ن وهكذا كانت سنّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، المتمثلة في قوله وفعله وتقريره، الوجه التفصيلي والتطبيقي للمفاهيم القرآنية العامّة؛ فلا مجال للأخذ بالقرآن بشكل دقيق، إلا بالرجوع إلى السنّة لنعرف من خلالها تفصيل ما أجمله القرآن، وإيضاح ما أبهمه، وتخصيص ما أطلقه. 1 ن ثم تحدثت الآية عن طاعة فئة أخرى ((وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ))، الذين أوكل الله إليهم أمر القيام بإدارة شؤون الناس وذلك من خلال القواعد التي وضعها للقائمين على الأمر، لما يتصفون به من صفات وما يقومون به من مسؤوليات ومهمات، ولما وضعه من التسلسل في القيادة، فقد لا يكون لأولي الأمر طاعة مستقلّة إلا من خلال ارتباطها بإطاعة الرسول، في ما جعله الله له من ذلك، لأنهم لا يملكون مهمة التشريع، بل كل ما هناك أنهم يملكون التحرك في نطاق ساحته على أساس تطبيقي. 2 ن ــ ما ترشد إليه الآية ـ وجوب طاعة الله 1 ن 4 ن ـ وجوب طاعة الرسول 1 ن ـ وجوب طاعة أولي الأمر في غير معصية الله تعالى 1 ن ـ في حال التناز ع ترجع الأمور إلى كتاب الله وسنة نبيه 1 ن الجزء الثاني : 6 ن المصلحة المرسلة تعريف المصلحة المرسلة : هي استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع، بناء على مصلحة لا دليل من الشارع على اعتبارها ولا على إلغائها . 1.5 ن 6 ن ـ شروط اعتبارها : أ ـ أن تكون ملائمة لمقاصـد الشرع الضرورية لقيـام مصالح العباد فتنافي أصلا من أصوله، ولا تعارض نصا أو دليلا من أدلته القطعية بل تكون متفقة مع المصالح التي قصد الشارع إلى تحصيلها. 1.5 ن ب ـ أن تكون مصلحة لعامة الناس : وليست مصلحة شخصية لأن الشريعة جاءت للناس كافة، وبناء عليه، لا يصح الأخذ بأي حكم يقصد به رعاية مصلحة شخصية. 1.5 ن جـ ـ أن تكون معقولة في ذاتها، حقيقة لا وهمية: بأن يتحقق من تشريع الحكم بها جلب نفع أو دفع ضرر ، وجارية على الأوصاف المناسبة المعقولة التي إذا عُرضت على العقول تلقتها بالقبول. 1.5 ن
الموضوع الثاني عناصر الإجابة التنقيط المجموع الجزء الأول : 14 ن ــ شرح الكلمات ـ يتدبرون : يتأملون 1 ن 3 ن ـ اختلافا: تناقضا 1 ن ـ يعقلها : يفهما 1 ن ــ موقف القرآن من العقل لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتدبّر في كتابه وأمرنا بالتدبّر في كونه وخلقه وشؤونه، أمراً يأتي في مساق الاستفهام والنفي الإنكاري ((أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)) [النساء/82]. والآية تورّي بطريقة غير مباشرة وتكنّي بأن حاصل من لا يتدبر هو الختم على قلبه و العياذ بالله. وهكذا، تصبح الحالة الفكرية السلبية مؤشراً على الحالة الإيمانية السلبية فيما نفهمه من هذه الآية من الكتاب الكريم. 2 ن 5 ن وما نلاحظه في آية (أفَلا يَتدبَرون القُرآنَ) من ربط الحالة الإيمانية بالحالة الفكرية، فالذين يتفكرون في خلق السماوات والأرض هم الذين يبيتون لربهم قياما ويذكرونه ويخشونه ويخافونه. وليس المقصود في هذين السياقين مجرد التدبر الإيماني المحض، فهذا من ضرورات تصحيح العقيدة ومن مستلزمات قيامها أصلاً، وإنما يُراد بذلك أيضا التفكر العقلي الخالص والتأمل الذهني العميق الذي يفضي المعرفة الصحيحة نجد أن القرآن الكريم يعيد الاعتبار للعقل ويضعه في مقام خاص في منطلقيه التأسيسيين المنطلق النسقي والمنطلق التاريخي. أما المنطلق النسقي فيتمثل في أول حرف نزل في القرآن الكريم ألا وهو “اقرأ” فمعنى دلك أن الإيمان بلا اقرأ سيصبح خرافةً، وأن الدعوة بلا اقرأ ستصبح تنفيراً، وأن العبادة بلا اقرأ ستصبح بدعةً...... 3 ن ــ ثلاث فوائد من الآيات ـ دعوة الله عباده إلى تدبر القرآن 2 ن 6 ن ـ ضرب الأمثال في القرآن لاستعمال العقل في فهمها 2 ن ـ ذم القلوب التي لا يستعملها صاحبها في التدبر 2 ن الجزء الثاني: 6 ن القياس 1 - تعريف القياس : 6 ن ـ لغة : التقدير. 5،0 ن ـ اصطلاحا : هو مساواة أمر لأمر آخر في الحكم الثابت له لاشتراكهما في علة الحكم. 1 ن 2 ــ أركانه : أ ـ الأصل (المقيس عليه ) 5،0 ن ب ـ الفرع (المقيس ) 5،0 ن جـ ـ الحكم 5،0 ن د ـ العلة 5،0 ن 3 ـ المثال : قياس المخدرات على الخمر ، 5،0 ن الأصل : الخمر 5،0 ن الفرع : المخدرات 5،0 ن العلة : الإسكار وذهاب العقل 5،0 ن الحكم : التحريم 5،0 ن
نموذج جديد لبكالورياااااااااااا2008 من وزارة التربية مع الحل